Literature

Selections1

Literature | N7O | Alphabet | Arabic Language | Farewell Speech | The Help | The Way | Wonder | Adkar | Keys | Special Poems | Shafa'ae(1) | Shafa'ae(2) | Shafa'ae(3) | Almotanabbi | Love | Poem1 | Poem2 | Poem3 | Poem4 | Poem5 | Poem6 | Poem7 | Poem8 | Poem9 | Poem10 | Poem11 | Poem12 | Poem13 | Poem14 | Poem15 | Poem16 | Poem17 | Poem18 | Poem19 | Poem 20 | Selections1 | Selections2 | Selections3 | Wisdom | Listen 2 Poems | THE 10 | Asma' | Artwork | Bsmlah | Q&A | Shahada | HOME

 
مختارات شعرية

فـــأنــت و مــن تــجـاريــه ســواء

 

إذا جــاريــت فـي خـلـق دنـيــئــــا

و يـحـمـيـه عــن الــغــدر الــوفــاء

 

رأيــت الحـر يـجـتــنـب الـمـخــازي

و لم تـســتــح فـافـعــل مــا تـشــاء

 

إذا لــم تــخــشَ عاقـبـة اللــيــالــي

أبو تمام



 

 

 

و طـب نــفــســا إذا حـكـم الـقـضـاء

 

دع الأيـــام تــفــعــل مــا تــشــاء

فــمــا لــحــوادث الـدنــيــا بـقـاء

 

و لا تـجــزع لـحـادثــة اللــيــالــي

و شــيـمـتـك الـسـمـاحـة و الـسـخـاء

 

و كــن رجــلا عـلــى الأهــوال جـلـدا

فـمــا فــي الـنــار للــظـمـآن مــاء

 

و لا تــرجُ الـســمـاحـة مـن بـخـيــل

فــأنــت و مــالــك الــدنـيـا ســواء

 

إذا مــا كــنــت ذا قــلــب قــنــوع

الشافعي

 

 

 

 

حـفـظـت شيـئـا و غابـت عـنـك أشـيـاء

 

فـقـل لمن يـدعـي فـي الـعـلـم مـعـرفـة

أبو نواس

 

 

 

 

فـمــن جـهـتــيـن لا جــهــة أســاء

 

إذا فـعــل الـفــتـى مـا عـنـه يـنـهـى

أبو العلاء المعري

 

 

 

 

لا تـحـسـن الـظـن فــــــــي مــن

 

يُــرضـيـك حــسـنُ لــقــائــــــه

فـمـن يُــرِدْكَ لأمـــــــــــــــرٍ

 

يَــمْـلـُـلـْـكَ عــنــد انــقــضـائـه

 

 

صفي الـدين الحـلـي

 

 

كـل الـمـصـائـب قـد تَـمـر عـلـى الـفتى

 

فـتـهـونُ غـيـر شـمـاتــة الأعـــــداء

 

 

عبدالله بن عتبـة المهـبـلـي

 

 

و اُعـرِضُ عـن مـطـاعِــم قـد أراهــــا

 

فـأتـركـهـا و فـي بـطـنـي انـطــــواء

فـلا و أبـيـكَ مـافـي الـعَــيْـشِ خـيـــر

 

ولا الـدنـيـا إذا ذهـب الـحــيـــــــاء

 

 

بشـار بن بـرد

 

 

و أجـمـل مـنـك لـم تـر قـط عـيـــنـي

 

و أفـضـل مـنـك لـم تـلـد الـــنـســاء

خـلـقـت مـبـرئـًا مـن كـل عـيـــــب

 

كـأنـك قـــد خـلـقـت كـمـا تــشـــاء

 

 

حسان بن ثـابت

 

 

الـسـبـعُ سـبـعٌ ولـو كَّـلـت مـخــالـبـه

 

و الـكـلـبُ كـلـب ولـو بـيـن السـباع رَبِيْ

و هـكـذا الـذهـب الإبـريـزُ خـالَـطَــــهُ

 

صِـفـرُ الـنـحـاس و كـان الـفـضل للـذهبِ

........

 

أتـطـلـبُ صـاحــبـًـا لا عـيـب فـيــه

 

و أي الـنـاسِ لـيـس لـــه عــــيــوبُ

 

 

أبو العتاهية

 

 

ألـم تـرَ أن الـلـه أوحـى لـمـريــــــم

 

فـهُــزي إلـيـك الـجـذعَ يـسّـاقـط الرطب

ولـو شـاءَ أدنـي الـجـذع مـن غـيـر هـزِّهِ

 

إلـيـهــا و لـكـن كـل شـيء لـه سـبـب

......

 

 

و فـي الـنـفـس حـاجـاتٌ و فـيـك فـطانَـة

 

سُـكـوتـي بَـيـانٌ عـنـدَهـا و خِـــطـابُ

 

 

المتنبي

 

 

أعــز مــكـان فـي الـدنـا سـرج سـابـح

 

و خـيـر جـلـيـس فـي الـزمـان كـتـاب

 

 

المتنبي

 

 

نـهـانـي عـقـلي عــن أمـور كـثــيـرة

 

و طـبـعـي إلـيـهـا بالغـريـزة جـاذبـي

 


    

أبو العلاء المعري

 

 

و لـيـس أخـي مـن ودنـي رأي عــيــنـه

 

و لـكـن أخـي مـن ودنـي و هـو غـائـب

 



بشار بن برد

 

 

فـإن تــسـألـونـي كـيـف أنـت فـإنـنـي

 

صـبـور علـى ريـب الـزمـان صعـيـب

حــريـص عـلـى أن لا تـرى بـي كـآبــة

 

فـيــشـمـت عـادٍ أو يـسـاء حــبـيـب

 

 

علي بن أبي طالب

 

 

إذا احـتـدم الـجــدال فــكــن رزيــنــا

 

و اجـمـل فـي الـمـنـاقـشـة الـخـطـابا

فـإن حَـمَـلَ الـسـفـيـه عـلـيـك فـاجـعل

 

تـمـنـيــه الــجــواب لــه جــوابـا

ولا تـغـضـب فـكـم خـصـم عــنــيــد

 

خـلـقـت مـن الـهـدوء لـه اضـطـرابـا

و هـَـبـْـك إذا غـضـبـت عـلـى صــواب

 

فـقـد ضـيـّـعـت بـالـغـضب الـصوابا

........

 

فـكـيـف أبـكـي عـلـى شــيء إذا ذهـبـا

 

نـفـسي الـتـي تـمـلـك الأشـيـاء ذاهـبـة

........

 

فــأكــره أن أكــون لــه مـجــيــبـا

 

يـخـاطـبــنـي الـسـفـيـه بـكـل قـبـح

كــَـعــودٍ زاده الإحــراق طــيـــبــا

 

يـزيــد ســفــاهـة و أزيــد حــلـمـا

الشافعي

 

 

 

 

و مــن حــقــر الـرجـال فـلـن يـهـابـا

 

و مــن هــاب الـرجــال تـهــيـّـبـوه

الحسين بن مطـير

 

 

 

 

 

Migliore  A  *