Literature

Selections2

Literature | N7O | Alphabet | Arabic Language | Farewell Speech | The Help | The Way | Wonder | Adkar | Keys | Special Poems | Shafa'ae(1) | Shafa'ae(2) | Shafa'ae(3) | Almotanabbi | Love | Poem1 | Poem2 | Poem3 | Poem4 | Poem5 | Poem6 | Poem7 | Poem8 | Poem9 | Poem10 | Poem11 | Poem12 | Poem13 | Poem14 | Poem15 | Poem16 | Poem17 | Poem18 | Poem19 | Poem 20 | Selections1 | Selections2 | Selections3 | Wisdom | Listen 2 Poems | THE 10 | Asma' | Artwork | Bsmlah | Q&A | Shahada | HOME

مختارات شعرية
 

حـسـن أخــــلاقــي و أفـشـوا زلـتــي

كـلـمـا عـاشـرت قـومــا كـتـمــــوا

بـل وجـــدت الـــعـز لي فـي عـزلـتـي

مـا انـقـطـاعـي عـنـهـم مـن مـــلـل

الشافعي

 

 

 

و سـلـوت كـل الـنـاس حـيـن عـشـقـتـه

 

يـا مـن شــغـلـت بـحـبـه عـن غـيـره

أعـطـيـت " وصـلا " بـالـذي أنــفـقـتـه

 

أفـنـيـت عـمـري فـي هـواك و لـيـتـني

 

 

 

.............

 

 

 

صـبــرت عــلــى أذاهـم و انـطـويـت

 

إذا أدمــت قــوارصـــهـــم فـــؤادي

كــأنـي مــا ســمــعــت و لا رأيــت

 

و رحــت إلـيـهـم طــلــق الـمـحـيـا

أسامة بن منقذ

 

 

 

 

و زادت الــفــرقــة عــن وقــتــهــا

 

لـئـن تـفـرقـنـا و لـم نــجــتــمــع

لا تــنــظــر الـعـيـن إلــى أخـتـهـا

 

فــهــذه الـعــيـنـان مـع قـربــهــا

علي بن عمر المشدّ

 

 

 

 

و كــنــا نــقــوت فـهـا نـحـن قـوت

 

و كـنــا عــظـامـا فـصـرنـا عـظـامـا

لسان الدين ابن الخطيب

 

 

 

 

تــجــرّع ذل الـجــهـل طـول حـيـاتـه

 

و مـن لــم يـذق مـُـرّ الـتـعـلـم سـاعـة

فـكــبـِّـر عـلـيــه أربــعـا لـوفـاتـه

 

و مـن فـاتـه الـتـعـلـيـم وقـت شـبـابـه

الشافعي

 

 

 

فـمـا تـرى إلا مــزاجــــًا

كـدر الـصـفـاء مـن الـصـديـق

فالـصـبـر أكـرمـهـا نـتـاجًا

و إذا الأمـــور تـزاوجـــــت

حـلـيـفه للـبـرّ تـاجـــــًا

و الصـدق يـعـقـد فـــوق رأس

      أبـو العـتاهية

 

 

 

ذرعــا و عـنـد الله مـنـهـا الـمـخـرج

و لـَـرب نازلة يـضـيـق بـهـا الـفـتـى

فـُـرجـت و كـنـت أظـنـهـا لا تـفـرج

ضاقت فلما اسـتـحـكـمـت حـلـقـاتـهـا

       الشافعي

 

 

 

و لن يسـتـطـيـب العـيـش إلا الـمـسـامـح

 

إذا ضاق صـدر المـرء لم يـصـفُ عـيـشـه

أبو العتاهية

 

 

 

 

كذاك يـسـفـل فـي الـمـيـزان مـن رجـحـا

 

قالـت :عـلا الـنـاس إلا أنـت قـلـت لـهـا

ابن الرومي

 

 

 

 

و في عنـق الحسنـاء يـسـتـحـسـن الـعـقـد

 

و أصـبـح شـعـري مـنـهـم فـي مـكـانـه

المتنبي

 

 

 

 

و إن أنــت أكــرمــت اللـئــيـم تـمـردا

 

إذا أنــت أكـرمــت الـكـريـم مـلـكـتـه

مـُـضِـرّ كوضع السيف في مـوضـع الـنـدى

 

و وضع الندى في موضع السـيـف فـي الـعـلا

المتنبي

 

 

 

 

مـصــائــب قـوم عـنـد قـوم فــوائــد

 

كـذا قـضـت الأيــام مـا بــيـن أهـلـهـا

المتنبي

 

 

 

 

و لــكــن لا حــيــاة لــمــن تـنـادي

 

لـقـد أسـمـعـت لــو نــاديــت حـيـا

و لـــكـن كــنــت تـنـفـخ فـي رمـاد

 

فـلــو نــار نـفــخـت بـهـا أضـاءت

عمرو بن معد يكرب

 

 

 

 

قــلــوب الـعــاشـقـيـن لـهـا وقـــود

 

وجــدت الــحــب نـيــرانـا تـلــظـى

و لـكــن كـلــمــا احـتـرقـت تــعـود

 

فـلــو كـانــت إذا احـتـرقـت تـفـانـت

أعــيــدت للــشــقــاء لــهـم جـلـود

 

كــأهــل الـنـار إذ نــضـجـت جـلـود

     بن الملوح 

 

 

 

 

و إني عن المـسـعـى إلـيـكـم لـعــاجـز

 

سـلامــي إلـيـكـم و الـديـار بـعـيـدة

و فـي عـدم الـمـاء الــتــيـمــم جائـز

 

فهـذا سلامـي نــائـب عـن زيــارتـي

..............

 

إذا قـيـل أن الـسـيـف أمـضـى مـن الـعصا

 

ألـم تـر أن الـسـيـف يـنـقـص قــــدره

...............

 

فـشـيـمـة أهل البـيـت كـلـهـم الـرقـص

 

إذا كــان رب الـبـيـت بـالـدف مـولـعـا

سبط ابن التعاويذي

 

 

 

 

و فــرجـك نـالا منـتـهى الــذم أجـمـعـا

 

فـإنـك إن أعـطـيـت بـطـنـك ســؤلـه

حاتم الطائي

 

 

 

 

مـخـافــة أن أعــيــش بــلا صـديــق

 

أغـمـض للــصـديـق عـن الـمـســاوي

............

 

هـنـيـئـا مـريـئـا أنـت بالـسـب أحــذق

 

و إنــك قـد سـابـبـتـنـي فـغـلـبـتـنـي

..........

 

 

فـقـد سـرنـي أني خـطـرت بــبــالــك

 

لـئـن سـاءنـي أن نـلـتـنـي بـمـســاءة

ابن الدمينة

 

 

 

 

مـا الـحــب إلا لـلــحــبــيــب الأول

 

نـقـّـل فـؤادك حـيـث شـئـت من الـهـوى

و حــنــيــنــه أبـــدا لأول مـنــزل

 

كم مـنـزل فـي الأرض يـعـشـقـه الـفـتـى

أبو تمام

 

 

 

 

و هـلال وجـهــك كــل يــوم كــامــل

 

الــبـدر يـكـمـل كــل شــهــر مــرة

........

 

 

مـا لـجـرح بـمـيـت إيــــــــــلام

 

مـن يـهـن يـسـهـل الـهـوان عـلـيـــه

المـتـنـبي

 

 

فـصـادف قـلـبـا خــالـيـا فـتـمـكـنـا

 

أتـانـي هـواهـا قـبـل أن أعـرف الـهـوى

قيس بن الملوح

 

 

 

 

و يـرمــي بــالـعــداوة مــن رمـانــي

 

صـديـقـي مـن يـقـاسـمـنـي هـمـومـي

و أرجــوه لــنــائــبــة الـــزمــان

 

و يـحـفــظــنـي إذا مـا غـبـت عـنـه

...........

 

و يـُحـْـبـِـبـْـنَ الـشـبـاب لـما هـويـنـا

 

رأيــت الـشـيــب تـكـرهـه الـغـوانـي

فـكـيـف لـنـا فـنـسـتـرق الـسـنـيـنـا

 

فـهـذا الـشــيــب نــخـضـبـه سـوادا

...............

 

إلا الـحـمـاقـة أعــيــت مـن يـداويـهـا

 

لــكــل داء دواء يـُـســتــطــب بــه

.................

 

و أنــت الــيــوم أوعـــظ مـنـك حـيـا

 

و كــانــت فـي حـيـاتــك لـي عـظـات

أبو العتاهية

 

 

 

 

 

Migliore  A  *